ملحوظة: هذه الجريمة حدثت بالفعل وبكل تفاصيلها التي سنعرفها بعد قليل ورغم الإعتراف الذي كتبته القاتلة بخط يدها إلا أنها لن تعاقب حتي بغرامة!!
إقرأوا معي إعترافها وستعرفون لماذا؟؟؟
قتلته.....ـ
نعم قتلته ولم أدر كيف قتلته إلا بعد أن فعلتها..
أنا لم أكن أبدا بتلك القسوة ولم يخطر ببالي يوما
أن أقتل ولو نملة مادامت لم تؤذني،ولكنه أفزعني،
تسلل إالي الشقة ولم يدر أن أحدا مازال مسيقظاااا
لمحته يتحرك ويبدو أنه فوجيء بوجودي مثلمـــا
فوجئت بوجوده،صرخت باسمه فأنا أعرفه..يعرف تفاصيل بيتنا جيداوجدته يهرع إلي المطبخ وطبعا أعلم أنه إذا دخل المطبخ فلن يجرؤ أحد،لا أنا ولا غيري أن يقترب منه فسيعرف كيف يحمي نفسه لذا هرعت خلفه أحاول اللحاق به وحجزته بيدي وأنا أنادي أخي الذي كان مسيقظا والذي ما أن رآني محتجزه إياه حتي صاح " اقتليه،هيا إنه يستحقها سيؤذينا أن إن دخل دخل المطبخ،هيااا"
كان يحاول التملص،فوجدت نفسي أستل السلاح الوحيد الذي وجدته سانحا لي لحظتها،رفعت يدي بالسلاح وهويت به علي جده مرة،مرتين...ثلاث مرات نعم لم أكتف بضربه واحده فقد كنت خائفة وأنتفض،وحين وجدته ممزقا تحتي – عندها فقط توقفت عن ضربه....
توقفت بعد فوان الأوان لأنه صار الآن مجرد جسد ممزق انفصل طرف من أطرافه وتمزق لحمه صدره ......ياللبشاعة ..أنا فعلت هذا ؟؟؟
لا أصدق ،واكتفي أخي بأن قال بعد أن رأي المأساة "لملمي أوصالة حتي لا يتعثر بها أحد " لكني وجدت نفسي أقول لقتيلي وأنا أبكي من هول ما جنت يدي "أسفل حبيبي......لم أقصد أن أقتله هكذا أرجوك سامحني"صاح في أخي ضاحكاً"آسفه علي ماذا؟؟لقد إستحق ما جرى له فهو من إبتدأ "قاطعته دامعه" ولكني لم أقصد قتله بهذه الطريقه ..كانت تكفيني ضربه واحده
بعد التخلص من الأشلاء دخلت سريري وــــ لا أدري كيف نمت وفي الصباح لم أستطع كتمان ما حدث فأخبرت أمي وخالتي وكل من قابلت بما فعلت لأجدهم جميعاً يقولون لي"يالك من فتاه شجاعه إنه يستحق ما حدث له "فأقاطعهم "ولكنه لم يؤذي أحدأً أبداً "فتقول امي إن تركته كان سيؤذينا جميعاً وتقول خالتي"جو تو هيل " ولم أقتنع بهذا الكلام وأشعر أنني سأحمل ذنبه وأخذت عهد علي نفسي ألا أقتل مره أخري مهما كانت الظروف
ومرت الأيام ويبدوا أن هناك من عرف بجريمتي من أقاربه وجاء ليثأر وحين رأيت قريبه هذا إستللت نفس السلاح وإنقضضت عليه محاوله قتله ناسيه العهد ولكنه ---لا أدري من سوء حظي أو من حسن حظي --- إستطاع الإفلات والهرب صارحت أمي بخوفي من أن يكون قريبه هذا يعد عدته ليثأر مني فقالت "لا تكوني بلهاء إنه أصغر من إصبع قدمك فماذا سيفعل ؟؟ليتكي قتلتيه وإسترحنا فإن إستطاع دخول المطبخ قولي علينا السلام"
إنتهي الإعتراف وأعتقد الآن أن الحوار الأخير قد أجاب عن تساؤلاتكم عن كون جريمه قتل كهذه لم ولن يعاقب عليها القانون رغم توافر جميع الأدله التي تدين القاتله .فهي لم تبق الأمر سراً ولم تخف أداه الجريمه التي بالطبع "حذاء" بل إنها كتبت الإعتراف تكفي كلمه واحده منه لتسلمها لعشماوي في جرائم قتل أخري ،أما في حالتنا هذه فلا ........
عرفتم لم ؟؟لأن المجني عليه كان " برصاً "ـ
إقرأوا معي إعترافها وستعرفون لماذا؟؟؟
قتلته.....ـ
نعم قتلته ولم أدر كيف قتلته إلا بعد أن فعلتها..
أنا لم أكن أبدا بتلك القسوة ولم يخطر ببالي يوما
أن أقتل ولو نملة مادامت لم تؤذني،ولكنه أفزعني،
تسلل إالي الشقة ولم يدر أن أحدا مازال مسيقظاااا
لمحته يتحرك ويبدو أنه فوجيء بوجودي مثلمـــا
فوجئت بوجوده،صرخت باسمه فأنا أعرفه..يعرف تفاصيل بيتنا جيداوجدته يهرع إلي المطبخ وطبعا أعلم أنه إذا دخل المطبخ فلن يجرؤ أحد،لا أنا ولا غيري أن يقترب منه فسيعرف كيف يحمي نفسه لذا هرعت خلفه أحاول اللحاق به وحجزته بيدي وأنا أنادي أخي الذي كان مسيقظا والذي ما أن رآني محتجزه إياه حتي صاح " اقتليه،هيا إنه يستحقها سيؤذينا أن إن دخل دخل المطبخ،هيااا"
كان يحاول التملص،فوجدت نفسي أستل السلاح الوحيد الذي وجدته سانحا لي لحظتها،رفعت يدي بالسلاح وهويت به علي جده مرة،مرتين...ثلاث مرات نعم لم أكتف بضربه واحده فقد كنت خائفة وأنتفض،وحين وجدته ممزقا تحتي – عندها فقط توقفت عن ضربه....
توقفت بعد فوان الأوان لأنه صار الآن مجرد جسد ممزق انفصل طرف من أطرافه وتمزق لحمه صدره ......ياللبشاعة ..أنا فعلت هذا ؟؟؟
لا أصدق ،واكتفي أخي بأن قال بعد أن رأي المأساة "لملمي أوصالة حتي لا يتعثر بها أحد " لكني وجدت نفسي أقول لقتيلي وأنا أبكي من هول ما جنت يدي "أسفل حبيبي......لم أقصد أن أقتله هكذا أرجوك سامحني"صاح في أخي ضاحكاً"آسفه علي ماذا؟؟لقد إستحق ما جرى له فهو من إبتدأ "قاطعته دامعه" ولكني لم أقصد قتله بهذه الطريقه ..كانت تكفيني ضربه واحده
بعد التخلص من الأشلاء دخلت سريري وــــ لا أدري كيف نمت وفي الصباح لم أستطع كتمان ما حدث فأخبرت أمي وخالتي وكل من قابلت بما فعلت لأجدهم جميعاً يقولون لي"يالك من فتاه شجاعه إنه يستحق ما حدث له "فأقاطعهم "ولكنه لم يؤذي أحدأً أبداً "فتقول امي إن تركته كان سيؤذينا جميعاً وتقول خالتي"جو تو هيل " ولم أقتنع بهذا الكلام وأشعر أنني سأحمل ذنبه وأخذت عهد علي نفسي ألا أقتل مره أخري مهما كانت الظروف
ومرت الأيام ويبدوا أن هناك من عرف بجريمتي من أقاربه وجاء ليثأر وحين رأيت قريبه هذا إستللت نفس السلاح وإنقضضت عليه محاوله قتله ناسيه العهد ولكنه ---لا أدري من سوء حظي أو من حسن حظي --- إستطاع الإفلات والهرب صارحت أمي بخوفي من أن يكون قريبه هذا يعد عدته ليثأر مني فقالت "لا تكوني بلهاء إنه أصغر من إصبع قدمك فماذا سيفعل ؟؟ليتكي قتلتيه وإسترحنا فإن إستطاع دخول المطبخ قولي علينا السلام"
إنتهي الإعتراف وأعتقد الآن أن الحوار الأخير قد أجاب عن تساؤلاتكم عن كون جريمه قتل كهذه لم ولن يعاقب عليها القانون رغم توافر جميع الأدله التي تدين القاتله .فهي لم تبق الأمر سراً ولم تخف أداه الجريمه التي بالطبع "حذاء" بل إنها كتبت الإعتراف تكفي كلمه واحده منه لتسلمها لعشماوي في جرائم قتل أخري ،أما في حالتنا هذه فلا ........
عرفتم لم ؟؟لأن المجني عليه كان " برصاً "ـ